Moroccan Military Forum alias FAR-MAROC Royal Moroccan Armed Forces Royal Moroccan Navy Royal Moroccan Air Forces Forces Armées Royales Forces Royales Air Marine Royale Marocaine |
|
| Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 | |
| | |
Auteur | Message |
---|
FAMAS Modérateur
messages : 7470 Inscrit le : 12/09/2009 Localisation : Zone sud Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Jeu 5 Nov 2009 - 18:33 | |
| - Citation :
- معاهدة الدفاع العربي المشترك والتعاون الاقتصادي
جاءت معاهدة الدفاع العربي المشترك رغبة من الدول العربية في تقوية وتوثيق التعاون بين دول الجامعة العربية حرصا على استقلالها واستجابة لرغبة شعوبها في ضم الصفوف لتحقيق الدفاع المشترك عن كيانها وصيانه الأمن والسلام وفيما يلي النص الكامل لمعاهدة الدفاع العربي المشترك: إن حكومات حضرة صاحب الجلالة ملك المملكة الأردنية الهاشمية حضرة صاحب الفخامة رئيس الجمهورية السورية حضرة صاحب الجلالة ملك المملكة العراقية حضرة صاحب الجلالة ملك المملكة العربية السعودية حضرة صاحب الفخامة رئيس الجمهورية اللبنانية حضرة صاحب الجلالة ملك المملكة المصرية حضرة صاحب الجلالة ملك المملكة المتوكلية اليمنية رغبة منها في تقوية وتوثيق التعاون بين دول الجامعة العربية حرصا على استقلالها ومحافظة على تراثها المشترك. واستجابة لرغبة شعوبها في ضم الصفوف لتحقيق الدفاع المشترك عن كيانها وصيانه الأمن والسلام وفقا لمبادئ ميثاق جامعة الدول العربية وميثاق الأمم المتحدة ولأهدافها وتعزيزا للاستقرار والطمأنينة وتوفير أسباب الرفاهية والعمران في بلادها. قد اتفقت على عقد معاهدة لهذه الغاية وأنابت عنها المفوضين الآتية أسماؤهم عن المملكة الأردنية الهاشمية عن الجمهورية السورية حضرة صاحب الدولة الدكتور ناظم القدسى بك رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية عن المملكة العراقية حضرة صاحب الفخامة السيد نورى السعيد رئيس مجلس الوزراء عن المملكة العربية السعودية حضرة صاحب المعالى الشيخ يوسف ياسين وزير الدولة ووزير الخارجية بالنيابة عن الجمهورية اللبنانية حضرة صاحب صاحب الدولة رياض بك الصلح رئيس مجلس الوزراء عن المملكة المصرية حضرة صاحب المقام الرفيع مصطفى النحاس باشا رئيس مجلس الوزراء وحضرة صاحب المعالى الدكتور محمد صلاح الدين بك وزير الخارجية عن المملكة المتوكلية اليمنية حضرة صاحب السعادة السيد على المؤبد المندوب ادائم لدى الدول العربية الذين بعد تبادل وثائق التفويض التى تخولهم سلطة كاملة والتى وجدت صحيحة ومستوفاة الشكل قد اتفقوا على ما يأتى: المادة الأولى تؤكد الدول المتعاقدة، حرصا على دوام الأمن والسلام واستقراهما وعزمها على فض جميع منازعاتها الدولية بالطرق السلمية: سواء في علاقاتها المتبادلة فيما بينهما أو في علاقاتها مع الدول الأخرى. المادة الثانية وتطبيقا لأحكام المادة السادسة من ميثاق جامعة الدول العربية والمادة الحادية والخمسين من ميثاق الأمم المتحدة. يخطر على الفور مجلس الجامعة ومجلس الأمن بوقوع الاعتداء وما اتخذ في صدده من تدابير واجراءات. المادة الثالثة تتشاور الدول المتعاقدة فيما بينها، بناء على طلب إحداها كلما هددت سلامة أراضى أيه واحدة منها أو استقلالها أو أمنها. وفي حالة خطر حرب داهم أو قيام حالة دولية مفاجئة يخشى خطرها، تبادر الدول المتعاقدة على الفور إلى توحيد خططها ومساعيها في اتخاذ التدابير الوقائية والدفاعية التى يقتضيها الموقف _________________ "La stratégie est comme l'eau qui fuit les hauteurs et qui remplit les creux" SunTzu
| |
| | | rafi General de Division
messages : 9496 Inscrit le : 23/09/2007 Localisation : le monde Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Jeu 5 Nov 2009 - 18:34 | |
| Dis moi ce que cela raconte s'il te plaît, Famas? | |
| | | FAMAS Modérateur
messages : 7470 Inscrit le : 12/09/2009 Localisation : Zone sud Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Jeu 5 Nov 2009 - 18:35 | |
| - Citation :
. المادة الرابعة رغبة في تنفيذ الالتزامات السالفة الذكر على أكمل وجه تتعاون الدول المتعاقدة فيما بينها لدعم مقوماتها العسكرية وتعزيزها. وتشترك، بحسب مواردها وحاجاتها، في تهيئة وسائلها الدفاعية الخاصة والجماعية لمقاومة أى اعتداء مسلح. المادة الخامسة تؤلف لجنة عسكرية دائمة من ممثلى هيئة أركان حرب جيوش الدول المتعاقدة لتنظيم خطط الدفاع المشترك وتهيئة وسائله وأساليبه. وتحدد في ملحق هذه العاهدة اختصاصات هذه اللجنة الدائمة بما في ذلك وضع التقارير اللازمة المتضمنة عناصر التعاون والاشتراك المشار إليهما في المادة الرابعة. وترفع هذه اللجنة الدائمة تقاريرها عما يدخل في دائرة أعمالها إلى مجلس الدفاع المشترك المنصوص عنه في المادة التالية. المادة السادسة يؤلف، تحت إشراف مجلس الجامعة مجلس للدفاع المشترك يختص بجميع الشئون المتعلقة بتنفيذ أحكام المواد 2،3،4،5 من العاهدة ويستعين على ذلك باللجنة العسكرية الدائمة المشار إليها في المادة السابقة. ويتكون مجلس الدفاع المشترك المشار إليه من وزراء الخارجية والدفاع الوطنى للدول المتعاقدة أو من ينوبون عنهم. وما يقرره المجلس بأكثرية ثلثى الدول يكون ملزما لجميع الدول المتعاقدة. المادة السابعة استكمالا لأغراض هذه المعاهدة وما ترمى إليه من إشاعرة الطمأنينة وتوفير الرفاهية في البلاد العربية ورفع مستوى المعيشة فيها، تتعاون الدول المتعاقدة على النهوض باقتصاديات بلادها واستثمار مرافقها الطبيعية وتسهيل تبادل منتجاتها الوطنية، والزراعية والصناعية، وبوجه عام على تنظم نشاطها الاقتصادى وتنسيقه وإبرام ما تقتضيه الحال من اتفاقات خاصة لتحقيق هذه الأهداف. المادة الثامنة ينشأ مجلس اقتصادى من وزراء الدول المتعاقدة المختصين بالشئون الاقتصادية، أو من يمثلونهم عند الضرورة لكى يقترح على حكومات تلك الدول ما يراه كفيلا بتحقيق الأغراض المبنية في المادة السابقة. وللمجلس المذكور أن يستعين في أعماله بلحنة الشئون الاقتصادية والمالية المشار إليها في المادة الرابعة من ميثاق جامعة الدلو العربية. المادة التاسعة يعتبر الملحق المرفق بهذه المعاهدة جزءا لا يتجزأ منها. المادة العاشرة تتعهد كل من الدول المتعاقدة بأن لا تعقد أى اتفاق دولى يناقض هذه المعاهدة. وبأن لا تسلك في علاقاتها مع الدولية مع الول الأخرى مسلكا يتنافى مع أغراض هذه المعاهدة. المادة الحادية عشرة ليس في أحكام هذه المعاهدة ما يمس أو يقصد به أن يمس بأيه حال من الأحوال، الحقوق والالتزامات المترتبة، أو التى قد تترتب للدول الأطراف فيها بمقتضى ميثاق الأمم المتحدة أو المسئوليات التى يضطلع بها مجلس الأمن في المحافظة على السلام والأمن الدولى. المادة الثانية عشرة يجوز لأيه دولة من الدول المتعاقدة، بعد مرور عشر سنوات من نفاذ هذه المعاهدة، أن تنسحب منها في نهاية سنة من تاريخ إعلان إنسحابها إلى الأمانة العامة لجامعة الدول العربية. وتتولى الأمانة العامة إبلاغ هذا الإعلان إلى الدول المتعاقدة الأخرى. المادة الثالثة عشرة يصدق على هذه المعاهدة وفقا للأوضاع الدستورية المرعية في كل من الدول المتعاقدة. وتودع وثائق التصديق لدى الأمانة العامة لجامعة الدول العربية. وتصبح المعاهدة نافذة قبل من صدق عليها بعد إنقضاء خمسة عشر يوما من تاريخ استلام الأمانة العامة وثائق تصديق أربع دول على الأقل. حررت هذا العاهدة باللغة العربية في الاسكندرية بتارخ 2 رمضان سنة 1369 الموافق 17 يونية سنة 1950 من نسخة واحدة تحفظ في الأمانة العامة لجامعة الدول العربية وتسلم صورة منها مطابقة للأصل لكل دولى من الدول المتعاقدة. عن المملكة الأردنية الهاشمية (إمضاء) ( عونى عبد الهادى) عن الجمهورية السورية (إمضاء) (ناظم القدسى) عن المملكة العراقية (إمضاء) (نورى السعيد) عن المملكة العربية السعودية (إمضاء) (يوسف ياسين) عن الجمهورية اللبنانية (إمضاء) (رياض الصلح) عن المملكة المصرية (إمضاء) (مصطفى النحاس ، محمد صلاح الدين) عن المملكة المتوكلية اليمنية - أوافق على هذه النعاهدة مع ملحقها على ما في كتابى لسعادة الأمين العام الموضح في المحضر اليوم. (إمضاء) (السيد على المؤبد) إن حكومات حضرة صاحب الجلالة ملك المملكة الأردنية الهاشمية حضرة صاحب الفخامة رئيس الجمهورية السورية حضرة صاحب الجلالة ملك المملكة العراقية حضرة صاحب الجلالة ملك المملكة العربية السعودية حضرة صاحب الفخامة رئيس الجمهورية اللبنانية حضرة صاحب الجلالة ملك المملكة المصرية حضرة صاحب الجلالة ملك المملكة المتوكلية اليمنية رغبة منها في تقوية وتوثيق التعاون بين دول الجامعة العربية حرصا على استقلالها ومحافظة على تراثها المشترك. واستجابة لرغبة شعوبها في ضم الصفوف لتحقيق الدفاع المشترك عن كيانها وصيانه الأمن والسلام وفقا لمبادئ ميثاق جامعة الدول العربية وميثاق الأمم المتحدة ولأهدافها وتعزيزا للاستقرار والطمأنينة وتوفير أسباب الرفاهية والعمران في بلادها. قد اتفقت على عقد معاهدة لهذه الغاية وأنابت عنها المفوضين الآتية أسماؤهم عن المملكة الأردنية الهاشمية عن الجمهورية السورية حضرة صاحب الدولة الدكتور ناظم القدسى بك رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية عن المملكة العراقية حضرة صاحب الفخامة السيد نورى السعيد رئيس مجلس الوزراء عن المملكة العربية السعودية حضرة صاحب المعالى الشيخ يوسف ياسين وزير الدولة ووزير الخارجية بالنيابة عن الجمهورية اللبنانية حضرة صاحب صاحب الدولة رياض بك الصلح رئيس مجلس الوزراء عن المملكة المصرية حضرة صاحب المقام الرفيع مصطفى النحاس باشا رئيس مجلس الوزراء وحضرة صاحب المعالى الدكتور محمد صلاح الدين بك وزير الخارجية عن المملكة المتوكلية اليمنية حضرة صاحب السعادة السيد على المؤبد المندوب ادائم لدى الدول العربية الذين بعد تبادل وثائق التفويض التى تخولهم سلطة كاملة والتى وجدت صحيحة ومستوفاة الشكل قد اتفقوا على ما يأتى: المادة الأولى تؤكد الدول المتعاقدة، حرصا على دوام الأمن والسلام واستقراهما وعزمها على فض جميع منازعاتها الدولية بالطرق السلمية: سواء في علاقاتها المتبادلة فيما بينهما أو في علاقاتها مع الدول الأخرى. المادة الثانية وتطبيقا لأحكام المادة السادسة من ميثاق جامعة الدول العربية والمادة الحادية والخمسين من ميثاق الأمم المتحدة. يخطر على الفور مجلس الجامعة ومجلس الأمن بوقوع الاعتداء وما اتخذ في صدده من تدابير واجراءات. المادة الثالثة تتشاور الدول المتعاقدة فيما بينها، بناء على طلب إحداها كلما هددت سلامة أراضى أيه واحدة منها أو استقلالها أو أمنها. وفي حالة خطر حرب داهم أو قيام حالة دولية مفاجئة يخشى خطرها، تبادر الدول المتعاقدة على الفور إلى توحيد خططها ومساعيها في اتخاذ التدابير الوقائية والدفاعية التى يقتضيها الموقف. المادة الرابعة رغبة في تنفيذ الالتزامات السالفة الذكر على أكمل وجه تتعاون الدول المتعاقدة فيما بينها لدعم مقوماتها العسكرية وتعزيزها. وتشترك، بحسب مواردها وحاجاتها، في تهيئة وسائلها الدفاعية الخاصة والجماعية لمقاومة أى اعتداء مسلح. المادة الخامسة تؤلف لجنة عسكرية دائمة من ممثلى هيئة أركان حرب جيوش الدول المتعاقدة لتنظيم خطط الدفاع المشترك وتهيئة وسائله وأساليبه. وتحدد في ملحق هذه العاهدة اختصاصات هذه اللجنة الدائمة بما في ذلك وضع التقارير اللازمة المتضمنة عناصر التعاون والاشتراك المشار إليهما في المادة الرابعة. وترفع هذه اللجنة الدائمة تقاريرها عما يدخل في دائرة أعمالها إلى مجلس الدفاع المشترك المنصوص عنه في المادة التالية. المادة السادسة يؤلف، تحت إشراف مجلس الجامعة مجلس للدفاع المشترك يختص بجميع الشئون المتعلقة بتنفيذ أحكام المواد 2،3،4،5 من العاهدة ويستعين على ذلك باللجنة العسكرية الدائمة المشار إليها في المادة السابقة. ويتكون مجلس الدفاع المشترك المشار إليه من وزراء الخارجية والدفاع الوطنى للدول المتعاقدة أو من ينوبون عنهم. وما يقرره المجلس بأكثرية ثلثى الدول يكون ملزما لجميع الدول المتعاقدة. المادة السابعة استكمالا لأغراض هذه المعاهدة وما ترمى إليه من إشاعرة الطمأنينة وتوفير الرفاهية في البلاد العربية ورفع مستوى المعيشة فيها، تتعاون الدول المتعاقدة على النهوض باقتصاديات بلادها واستثمار مرافقها الطبيعية وتسهيل تبادل منتجاتها الوطنية، والزراعية والصناعية، وبوجه عام على تنظم نشاطها الاقتصادى وتنسيقه وإبرام ما تقتضيه الحال من اتفاقات خاصة لتحقيق هذه الأهداف. المادة الثامنة ينشأ مجلس اقتصادى من وزراء الدول المتعاقدة المختصين بالشئون الاقتصادية، أو من يمثلونهم عند الضرورة لكى يقترح على حكومات تلك الدول ما يراه كفيلا بتحقيق الأغراض المبنية في المادة السابقة. وللمجلس المذكور أن يستعين في أعماله بلحنة الشئون الاقتصادية والمالية المشار إليها في المادة الرابعة من ميثاق جامعة الدلو العربية. المادة التاسعة يعتبر الملحق المرفق بهذه المعاهدة جزءا لا يتجزأ منها. المادة العاشرة تتعهد كل من الدول المتعاقدة بأن لا تعقد أى اتفاق دولى يناقض هذه المعاهدة. وبأن لا تسلك في علاقاتها مع الدولية مع الول الأخرى مسلكا يتنافى مع أغراض هذه المعاهدة. المادة الحادية عشرة ليس في أحكام هذه المعاهدة ما يمس أو يقصد به أن يمس بأيه حال من الأحوال، الحقوق والالتزامات المترتبة، أو التى قد تترتب للدول الأطراف فيها بمقتضى ميثاق الأمم المتحدة أو المسئوليات التى يضطلع بها مجلس الأمن في المحافظة على السلام والأمن الدولى. المادة الثانية عشرة يجوز لأيه دولة من الدول المتعاقدة، بعد مرور عشر سنوات من نفاذ هذه المعاهدة، أن تنسحب منها في نهاية سنة من تاريخ إعلان إنسحابها إلى الأمانة العامة لجامعة الدول العربية. وتتولى الأمانة العامة إبلاغ هذا الإعلان إلى الدول المتعاقدة الأخرى. المادة الثالثة عشرة يصدق على هذه المعاهدة وفقا للأوضاع الدستورية المرعية في كل من الدول المتعاقدة. وتودع وثائق التصديق لدى الأمانة العامة لجامعة الدول العربية. وتصبح المعاهدة نافذة قبل من صدق عليها بعد إنقضاء خمسة عشر يوما من تاريخ استلام الأمانة العامة وثائق تصديق أربع دول على الأقل. حررت هذا العاهدة باللغة العربية في الاسكندرية بتارخ 2 رمضان سنة 1369 الموافق 17 يونية سنة 1950 من نسخة واحدة تحفظ في الأمانة العامة لجامعة الدول العربية وتسلم صورة منها مطابقة للأصل لكل دولى من الدول المتعاقدة. عن المملكة الأردنية الهاشمية (إمضاء) ( عونى عبد الهادى) عن الجمهورية السورية (إمضاء) (ناظم القدسى) عن المملكة العراقية (إمضاء) (نورى السعيد) عن المملكة العربية السعودية (إمضاء) (يوسف ياسين) عن الجمهورية اللبنانية (إمضاء) (رياض الصلح) عن المملكة المصرية (إمضاء) (مصطفى النحاس ، محمد صلاح الدين) عن المملكة المتوكلية اليمنية - أوافق على هذه النعاهدة مع ملحقها على ما في كتابى لسعادة الأمين العام الموضح في المحضر اليوم. (إمضاء) (السيد على المؤبد) _________________ "La stratégie est comme l'eau qui fuit les hauteurs et qui remplit les creux" SunTzu
| |
| | | FAMAS Modérateur
messages : 7470 Inscrit le : 12/09/2009 Localisation : Zone sud Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Jeu 5 Nov 2009 - 18:37 | |
| Traduction google : - Citation :
Défense traité, la Commission mixte de coopération économique des pays arabes Fait le traité de défense commune arabe, le désir des pays arabes dans le renforcement de la coopération entre la Ligue des États arabes, dans l'intérêt de l'indépendance et en réponse à la volonté de leurs peuples s'unissent pour parvenir à la défense commune de l'intégrité et le maintien de la sécurité, la paix et le texte intégral du Traité sur la défense arabe commune: Le Gouvernement de Sa Majesté le Roi d'Arabie Jordanie Son Excellence le Président de la République syrienne de Sa Majesté le Roi du Royaume de l'Irak de Sa Majesté le Roi d'Arabie saoudite Son Excellence le Président de la République libanaise, Sa Majesté le Roi du Royaume d'Egypte de Sa Majesté le Roi du Royaume du Yémen Mutawakkilite Désireux de renforcer davantage la coopération entre la Ligue des Etats arabes Afin de maintenir son indépendance et son patrimoine commun. En réponse à la volonté de leurs peuples s'unissent pour parvenir à la défense commune de son intégrité et le maintien de la sécurité et la paix en conformité avec les principes de la Charte de la Ligue des États arabes et l'Charte des Nations Unies et de ses objectifs et à promouvoir la stabilité et la tranquillité, assurer leur bien-être et de bâtiments dans le pays. Était convenu d'un traité à cet effet, agissant par l'intermédiaire des commissaires les noms suivants sur le Royaume hachémite de Jordanie sur la République arabe syrienne, Son Etat, le Dr al Nazim-Kudsi votre Premier ministre et ministre des Affaires étrangères du Royaume de l'Iraq Son Excellence M. Nouri Al-Premier Ministre du Royaume d'Arabie saoudite Son Excellence Sheikh Yusuf Yassin, Ministre d'État aux Affaires étrangères, au nom de la République libanaise, de son état Riad Solh votre Premier Ministre du Royaume de ses dignitaires égyptiens Mustafa El-Nahas Pacha, Premier Ministre et Son Excellence M. Mohamed Salaheddine Bey, ministre des Affaires étrangères du Royaume du Yémen Mutawakkilite Son M. Ali Adaim délégué de vie aux Etats arabes qui, après un échange de titres de compétences qui en font des pleins pouvoirs et qui ont été trouvés en bonne et due forme, sont convenus de ce qui suit: Article I, confirment les États contractants, par souci de la permanence de la paix et la sécurité et Astqrihama et la détermination à résoudre tous leurs différends internationaux par des moyens pacifiques: tant dans leurs relations mutuelles entre eux ou dans leurs relations avec d'autres pays. L'article II et conformément aux dispositions de l'article VI de la Charte de la Ligue des États arabes et de l'article XI de la Charte des Nations Unies. Aussitôt informé de la Conseil de l'Université et le Conseil de sécurité a adopté l'attentat d'Hébron et a été rendu aux mesures et procédures. Article III Les États contractants se consultent entre eux, à la demande de l'un des plus menacé l'intégrité territoriale de l'un d'eux ou l'indépendance ou la sécurité. Dans le cas de danger imminent de guerre ou de l'établissement d'une situation internationale soudain craindre un danger, les Etats contractants de prendre l'initiative immédiatement à unifier leurs plans et ses efforts pour prendre des mesures préventives et à la défense tel que requis par la situation. Désir de l'article IV de mettre en oeuvre les engagements mentionnés ci-dessus pour plus complète des Etats contractants doivent coopérer entre eux afin de soutenir et de renforcer les composantes militaire. Impliquées, en fonction de leurs ressources et les besoins, dans la création et des moyens de défense et de résistance collective à une agression armée. L'article V de la Commission militaire composé de représentants permanents d'état-major des armées des États contractants à organiser des plans de défense commune et de créer des moyens et méthodes. Sont définies dans l'annexe du présent Ahdp termes de référence du Comité permanent, y compris l'élaboration des rapports nécessaires comprenait des éléments de coopération et de participation visée à l'article IV. Et doivent être les rapports du Comité permanent de ce qui se passe dans un cercle de ses travaux au Comité mixte de la défense prévue à l'article suivant. Article composer VI, sous la supervision du Conseil de l'Université de respect mutuel de défense à toutes les questions relatives à l'application des dispositions des articles 2,3,4,5 Ahdp et il utilise à la Commission militaire permanent visé à l'article précédent. Et se compose du Conseil mixte de défense qui lui sont soumis par le ministre des Affaires étrangères et la Défense nationale des États contractants ou d'agir en leur nom. Et a décidé par une majorité des deux tiers du Conseil s'impose à tous les États contractants. Article VII, pour compléter l'application du présent traité, et leur objectif de tranquillité Ash'ari et le bien-être dans les Etats arabes et d'élever le niveau de vie, les États contractants coopèrent afin de promouvoir l'économie domestique et l'investissement des installations naturelles et faciliter l'échange des produits nationaux, agricoles et industriels, et généralement de réglementer et de coordonner l'activité économique et à la conclusion, au besoin le cas d'accords particuliers pour atteindre ces objectifs. L'article VIII créé le Conseil économique des ministres des États contractants chargé des affaires économiques, ou de leurs représentants si nécessaire, pour proposer aux gouvernements des pays qu'elle juge nécessaires pour atteindre l'objectif construit dans l'article précédent. Le Conseil a mentionné que assistée dans ses travaux Belhnp affaires économiques et financières visées à l'article IV de la Charte de la Ligue des Etats arabes Verseau. Article IX L'annexe du présent traité, fait partie intégrante. Article X Chacune des États contractants qui ne détiennent pas de tout accord international est contraire au présent traité. Et cela ne se comportent pas dans leurs relations avec la communauté internationale avec l'attitude d'autres AVAST est incompatible avec les buts du présent traité. Article XI est pas dans les dispositions du présent traité ne préjuge ou destiné à affecter en aucune façon les droits et obligations, ou que mai être intentée aux États parties en vertu de la Charte des Nations Unies ou les responsabilités du Conseil de sécurité dans le maintien de la paix et la sécurité internationale. Article XII Tout État contractant, dix ans après l'entrée en vigueur du présent traité, mai à s'en retirer à la fin de l'année à partir de la date du retrait au secrétariat de la Ligue des États arabes. Le Secrétariat a informé la présente déclaration aux autres Etats contractants. Article XIII, à ratifier ce traité, conformément aux conditions de la procédure constitutionnelle de chacun des Etats contractants. Les instruments de ratification auprès du Secrétariat de la Ligue des États arabes. Et entrer en vigueur avant que la vérité de celui-ci après l'expiration d'un délai de quinze jours à compter de la date de réception du Secrétariat et les instruments de ratification d'au moins quatre pays. Modifier cette Ahdp en arabe à Alexandrie Akhar, 2 Septembre 1369, 17 Juin 1950, un exemplaire conservé au Secrétariat de la Ligue des États arabes et la réception de la copie se conformer à la racine de tous les États contractants internationaux. Royaume hachémite de Jordanie (Signature) (Awni Abdel Hadi), de la République syrienne (Signature) (al Nazim-Qudsi) pour le Royaume de l'Iraq (Signature) (Nouri) pour l'Arabie saoudite (Signature) (Yusuf Yasin) de la République libanaise (Signature) ( Riad Solh) du Royaume d'Égypte (Signature) (Mostafa El-Nahas, Mohamed Salah El-Din) pour le Royaume-Uni-Badr du Yémen - Je suis d'accord avec ce supplément Alnaahidp ce qui est écrit à Son Excellence le Secrétaire général a indiqué dans le dossier aujourd'hui. (Signature) (M. sur la vie) Le Gouvernement de Sa Majesté le Roi du Royaume hachémite de Jordanie, Son Excellence le Président de la République syrienne de Sa Majesté le Roi du Royaume de l'Irak de Sa Majesté le Roi d'Arabie saoudite Son Excellence le Président de la frontière libano République, Sa Majesté le Roi du Royaume de son égyptienne Majesté le Roi du Royaume du Yémen Mutawakkilite Désireux de renforcer encore la collaboration entre la Ligue des États arabes en vue de maintenir son indépendance et son patrimoine commun. En réponse à la volonté de leurs peuples s'unissent pour parvenir à la défense commune de son intégrité et le maintien de la sécurité et la paix en conformité avec les principes de la Charte de la Ligue des États arabes et l'Charte des Nations Unies et de ses objectifs et à promouvoir la stabilité et la tranquillité, assurer leur bien-être et de bâtiments dans le pays. Était convenu d'un traité à cet effet, agissant par l'intermédiaire des commissaires les noms suivants sur le Royaume hachémite de Jordanie sur la République arabe syrienne, Son Etat, le Dr al Nazim-Kudsi votre Premier ministre et ministre des Affaires étrangères du Royaume de l'Iraq Son Excellence M. Nouri Al-Premier Ministre du Royaume d'Arabie saoudite Son Excellence Sheikh Yusuf Yassin, Ministre d'État aux Affaires étrangères, au nom de la République libanaise, de son état Riad Solh votre Premier Ministre du Royaume de ses dignitaires égyptiens Mustafa El-Nahas Pacha, Premier Ministre et Son Excellence M. Mohamed Salaheddine Bey, ministre des Affaires étrangères du Royaume du Yémen Mutawakkilite Son M. Ali Adaim délégué de vie aux Etats arabes qui, après un échange de titres de compétences qui en font des pleins pouvoirs et qui ont été trouvés en bonne et due forme, sont convenus de ce qui suit: Article I, confirment les États contractants, par souci de la permanence de la paix et la sécurité et Astqrihama et la détermination à résoudre tous leurs différends internationaux par des moyens pacifiques: tant dans leurs relations mutuelles entre eux ou dans leurs relations avec d'autres pays. L'article II et conformément aux dispositions de l'article VI de la Charte de la Ligue des États arabes et de l'article XI de la Charte des Nations Unies. Aussitôt informé de la Conseil de l'Université et le Conseil de sécurité a adopté l'attentat d'Hébron et a été rendu aux mesures et procédures. Article III Les États contractants se consultent entre eux, à la demande de l'un des plus menacé l'intégrité territoriale de l'un d'eux ou l'indépendance ou la sécurité. Dans le cas de danger imminent de guerre ou de l'établissement d'une situation internationale soudain craindre un danger, les Etats contractants de prendre l'initiative immédiatement à unifier leurs plans et ses efforts pour prendre des mesures préventives et à la défense tel que requis par la situation. Désir de l'article IV de mettre en oeuvre les engagements mentionnés ci-dessus pour plus complète des Etats contractants doivent coopérer entre eux afin de soutenir et de renforcer les composantes militaire. Impliquées, en fonction de leurs ressources et les besoins, dans la création et des moyens de défense et de résistance collective à une agression armée. L'article V de la Commission militaire composé de représentants permanents d'état-major des armées des États contractants à organiser des plans de défense commune et de créer des moyens et méthodes. Sont définies dans l'annexe du présent Ahdp termes de référence du Comité permanent, y compris l'élaboration des rapports nécessaires comprenait des éléments de coopération et de participation visée à l'article IV. Et doivent être les rapports du Comité permanent de ce qui se passe dans un cercle de ses travaux au Comité mixte de la défense prévue à l'article suivant. Article composer VI, sous la supervision du Conseil de l'Université de respect mutuel de défense à toutes les questions relatives à l'application des dispositions des articles 2,3,4,5 Ahdp et il utilise à la Commission militaire permanent visé à l'article précédent. Et se compose du Conseil mixte de défense qui lui sont soumis par le ministre des Affaires étrangères et la Défense nationale des États contractants ou d'agir en leur nom. Et a décidé par une majorité des deux tiers du Conseil s'impose à tous les États contractants. Article VII, pour compléter l'application du présent traité, et leur objectif de tranquillité Ash'ari et le bien-être dans les Etats arabes et d'élever le niveau de vie, les États contractants coopèrent afin de promouvoir l'économie domestique et l'investissement des installations naturelles et faciliter l'échange des produits nationaux, agricoles et industriels, et généralement de réglementer et de coordonner l'activité économique et à la conclusion, au besoin le cas d'accords particuliers pour atteindre ces objectifs. L'article VIII créé le Conseil économique des ministres des États contractants chargé des affaires économiques, ou de leurs représentants si nécessaire, pour proposer aux gouvernements des pays qu'elle juge nécessaires pour atteindre l'objectif construit dans l'article précédent. Le Conseil a mentionné que assistée dans ses travaux Belhnp affaires économiques et financières visées à l'article IV de la Charte de la Ligue des Etats arabes Verseau. Article IX L'annexe du présent traité, fait partie intégrante. Article X Chacune des États contractants qui ne détiennent pas de tout accord international est contraire au présent traité. Et cela ne se comportent pas dans leurs relations avec la communauté internationale avec l'attitude d'autres AVAST est incompatible avec les buts du présent traité. Article XI est pas dans les dispositions du présent traité ne préjuge ou destiné à affecter en aucune façon les droits et obligations, ou que mai être intentée aux États parties en vertu de la Charte des Nations Unies ou les responsabilités du Conseil de sécurité dans le maintien de la paix et la sécurité internationale. Article XII Tout État contractant, dix ans après l'entrée en vigueur du présent traité, mai à s'en retirer à la fin de l'année à partir de la date du retrait au secrétariat de la Ligue des États arabes. Le Secrétariat a informé cette déclaration aux autres Etats contractants. Article XIII, à ratifier ce traité, conformément aux conditions de la procédure constitutionnelle de chacun des Etats contractants. Les instruments de ratification auprès du Secrétariat de la Ligue des États arabes. Et entrer en vigueur avant que la vérité de celui-ci après l'expiration d'un délai de quinze jours à compter de la date de réception du Secrétariat et les instruments de ratification d'au moins quatre pays. Modifier cette Ahdp en arabe à Alexandrie Akhar, 2 Septembre 1369, 17 Juin 1950, un exemplaire conservé au Secrétariat de la Ligue des États arabes et la réception de la copie se conformer à la racine de tous les États contractants internationaux. Royaume hachémite de Jordanie (Signature) (Awni Abdel Hadi), de la République syrienne (Signature) (al Nazim-Qudsi) pour le Royaume de l'Iraq (Signature) (Nouri) pour l'Arabie saoudite (Signature) (Yusuf Yasin) de la République libanaise (Signature) ( Riad Solh) du Royaume d'Égypte (Signature) (Mostafa El-Nahas, Mohamed Salah El-Din) pour le Royaume-Uni-Badr du Yémen - Je suis d'accord avec ce supplément Alnaahidp ce qui est écrit à Son Excellence le Secrétaire général a indiqué dans le dossier aujourd'hui. (Signature) (M. de la vie) NB: le premier pays à avoir ratifié cette convention est la Syrie le 31/10/1951 le Maroc a signé le traité le 13/06/1961
_________________ "La stratégie est comme l'eau qui fuit les hauteurs et qui remplit les creux" SunTzu
| |
| | | rafi General de Division
messages : 9496 Inscrit le : 23/09/2007 Localisation : le monde Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Jeu 5 Nov 2009 - 18:44 | |
| | |
| | | Invité Invité
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Ven 6 Nov 2009 - 0:00 | |
| Ce pacte a rarement été mis en application pour les raisons qu'on connait très bien, ce pacte a été signé dans un contexte historique d'équlibre mondial qui permettait aux ''petits'' de se défendre en s'appuyant sur l'un ou l'autre des 2 pôles Est/Ouest. Après la guerre de 1973 (dernière fois que le pacte à été mis en application) le déséquilibre qui petit à petit s'est installé dans le monde a rendu ce pacte inefficace et sans aucune utilité. |
| | | moro Colonel
messages : 1507 Inscrit le : 17/04/2008 Localisation : France Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Ven 6 Nov 2009 - 0:47 | |
| ce pacte appuie la thèse du " itafa9a al 3arabou ane la yatafi9oun" traduc (pas) google " les arabes sont d'accord pour être en désaccord " | |
| | | Invité Invité
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Ven 6 Nov 2009 - 0:52 | |
| - moro a écrit:
- ce pacte appuie la thèse du " itafa9a al 3arabou ane la yatafi9oun" traduc (pas) google " les arabes sont d'accord pour être en désaccord "
Avec tout le respect que je te dois Moro, c'est une analyse très simpliste et très superficielle. La véritable raison de l'échèc de ce pacte je l'ai citée plus haut dans mon post précédent, après la chute de l'urss et le déséquilibre qui s'est installé les petits pays qui veulent se défendre contre l'injustice du système monopolaire mondial son vite taxé de ''terrorisme'' C'est pas l'unique raison mais c'est la principale. |
| | | FAMAS Modérateur
messages : 7470 Inscrit le : 12/09/2009 Localisation : Zone sud Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Ven 6 Nov 2009 - 0:59 | |
| l'autorité palestinienne a ratifié le traité en 1976 ! ce qui veut dire que les Etats-arabes sont sensés "théoriquement" d'entrer en guerre ouverte avec Israel pour soutenir les palestiniens après "camp david" les arabes ont misé sur une solution pacifique, appelant au retrait des forces israéliennes aux lignes de 1967,(avant la chute de jérusalem entre les mains d'Israel)
Israel est maintenant entrain de mettre les régimes arabes dans une salle position, vis-à-vis de leurs peuples ! elle est entrain de violer le statuquo sur lequel elle s'était mis d'accord avec les arabes, envue de les contraindre de la reconnaitre à 100% et d'avoir des relations normales
en annexant la ville de Jerusalem dans son ensemble y compris "al masjid al aqsa" (la mosquée sacrée des musulmans) , Israel videra l'initiative de paix du roi Saoud de tout son sens, ce qui contraindra les arabes de "retirer" enfin cette offre de paix les chefs arabes ne vont plus pouvoir contenir la colère populaire si jamais Almasjid al aqsa est tombé ! de plus! les régimes arabes surtout Saoud et Egyptiens, doivent prouver à leurs peuples le bien-fondé de leurs intentions vis-à-vis de la cause palestinienne surtout que ils n'ont plus le monopole de l'affaire et qu'il y a le gourou perse, qui cherche à s'emparer de l'affaire ultime de la Ouma musulmane, à savoir la liberation du masjid al-Aqsa et alors avoir un leadership sans fin dans le monde musulman pour contrer le chiisme et la montée en puissance des perses, ils n'auront plus le choix que de faire face à leurs pire cauchemar "Israel" qu'ils osent même plus facher ou défier _________________ "La stratégie est comme l'eau qui fuit les hauteurs et qui remplit les creux" SunTzu
| |
| | | Invité Invité
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Ven 6 Nov 2009 - 1:09 | |
| Ce que tu appelle ''colère des peuples arabes'' n'est pas suffisant pour faire la guerre, le déséquilibre mondial ne permet pas à qui que ce soit de mener une guerre contre un pays allié des Etat Unies d'Amérique. |
| | | moro Colonel
messages : 1507 Inscrit le : 17/04/2008 Localisation : France Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Ven 6 Nov 2009 - 1:14 | |
| - Citation :
- Avec tout le respect que je te dois Moro, c'est
une analyse très simpliste et très superficielle. La véritable raison de l'échèc de ce pacte je l'ai citée plus haut dans mon post précédent, après la chute de l'urss et le déséquilibre qui s'est installé les petits pays qui veulent se défendre contre l'injustice du système monopolaire mondial son vite taxé de ''terrorisme'' Je te respecte autant amigo mais c'est pas complétement faux, c'est une analyse simpliste mais je pense réaliste Raptor! déja ce pacte a été ratifié dans un contexte ou la moitié de la ligue arabe avait choisi son camp et l'autre moitié l'autre camp (guerre froide oblige, même si la plupart faisaient partie des pays dits "mouhayiz = neutres" ) donc forcément il y'a eu des conflits d'intérêts à un moment ou un autre... (n'oublions pas que ce pacte date des années 50-60 's, époque ou la cold war faisait le plus rage et ou les thèses communistes avaient pas mal d'influences)... ceci dit aprés la chute du mur de berlin, je suis d'acc... l'occident capitaliste cherchait de nouveaux ennemis a diaboliser, pour endormir leur "con"citoyens dans le but de détourner leurs regards vers l'extérieur au détriment des problèmes internes... et par conséquent les petits pays (comme tu dis raptor) qui se défendent en allant à l'encontre des intérêts voir des idéologies du système capitaliste (nouvel ordre mondial) sont effectivement vite taxés de terro... Sur certains points on est d'accord, mais il faut se rendre à l'évidence que l'échec de ce pacte (pour y revenir) est dû beaucoup plus à la divergence des points de vues, de politiques (à l'époque monarchies vs républiques révolutionnaires arabes) et à des conflits d'intérêts... bref le soucis fut plus arabo arabe qu'autre chose (même si l'ingérence occidentale et le poids des deux grandes puissances de l'époque urss+us y étaient pour bcp) | |
| | | moro Colonel
messages : 1507 Inscrit le : 17/04/2008 Localisation : France Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Ven 6 Nov 2009 - 1:26 | |
| - Citation :
- les chefs arabes ne vont plus pouvoir contenir la colère populaire si jamais Almasjid al aqsa est tombé !
Tu te sens vraiment toi d'aller te faire gazer et de te soulever pour une cause perdue d'avance?? je pense que la colère populaire n'est plus d'actualité et que le peuple arabe n'est plus dupe, tout le monde sait pertinemment que si la cause palestinienne a du mal à aboutir c'est parce que leurs dirigeants ont faillis à leurs devoirs, et que pendant des années ce pauvre peuple a été victime de dirigeants corrompus privilégiant leurs intérêts personnels à celui de leurs nations, les gars du fatah ne sont pas des anges, les gars du hamas sont des diables habillés en martyrs... Allah ikoun fi 3awn le peuple palestinien ou safi...
Dernière édition par moro le Ven 6 Nov 2009 - 1:36, édité 1 fois | |
| | | FAMAS Modérateur
messages : 7470 Inscrit le : 12/09/2009 Localisation : Zone sud Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Ven 6 Nov 2009 - 1:35 | |
| je n'ai pas parlé du Maroc, j'ai bien précisé l'Egypte et l'Arabie Saoudite
Moubarak prépare son fils à le remplacer tout en maintenant la politique repressive à l'égard de l'opposition qu'elle soit islamiste ou laique, le mouvement Egyptien des "ikhewan" n'attend que le moment opportun et l'élément déclencheur,la goutte qui déborderait le vase et qui poussera une population de "80 millions" à se rébeller contre le néo-pharaon de mobarak ! et ce moment là sera l'annexion de l'ensemble de la ville de Jérusalem par Israel, et la destruction de la mosquée Al-Aqsa ! et à connaitre sufisamment la mentalité des moyens-orientaux et la symbolique que represente "al masjid al aqsa" rien ne pourra arreter la vague d'emeutes que l'evennement déclenchera, ces émeutes qui entraineront respectivement la chute du régime Egyptien, Jordanien et Saoud ou contraindera ceux-ci à faire la guerre à Israel, même si elle est "théoriquement" déjà perdu... _________________ "La stratégie est comme l'eau qui fuit les hauteurs et qui remplit les creux" SunTzu
| |
| | | moro Colonel
messages : 1507 Inscrit le : 17/04/2008 Localisation : France Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Ven 6 Nov 2009 - 1:51 | |
| Franchement avec tout le respect que je te dois FAMAS, il suffit de se rappeler de la transition syriennes pour imaginer la transition égyptienne... Il suffit de se rappeler de l'offensive israélienne contre la bande de gaza et les réactions de la masse populaires ( il y'a eu des génocides mon ami et le peuple arabe n'a bouger le petit doigt mis a part quelques manif par ci et par la) à se rendre compte que les petites manifs font guises de baroude d'honneur bcp plus qu'autre chose - hs la preuve est que le conseil de sécurité jusqu'au jour d'aujourd'hui demande des comptes à israel pour les crimes de guerres commis lors de cette offensive!!!... pendant ce temps là qu'a fait la communauté (et sa ligue) arabe??? Fin hs- Quand aux ikhewan d'egypte cela fait 40 ans qu'ils attendent le moment opportun et ils en ont ratés quelques uns^^ pour le reste, je maintien mon raisonnement: si israel ne pousse pas le bouchon ce n'est pas par peur des états arabes, mais par respect aux US qui tiennent au maintien des dirigeants de quelques uns de leurs alliés arabes... | |
| | | FAMAS Modérateur
messages : 7470 Inscrit le : 12/09/2009 Localisation : Zone sud Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Ven 6 Nov 2009 - 2:04 | |
| si vous avez remarqué , dernièrement l'Egypte et les Saouds, ont lancé toute une guerre médiatique à l'encontre du régime iranien, et c'est justement grâce à leurs financement et soutien que la crise "post elections présidentielles" perdure toujours en Iran ! l'objectif était simple c'était de mettre l'iran sur la défensive, car celle-ci a su attirer l'intention et gagner le respect et l'estime du simple citoyen arabe, qui est près à soutenir du moins moralement tout un chacun qui dirait "non" à Israel, c'est pourquoi qu'un certain temps la pluspart de l'opinion publique arabe, soutenait Sadam en 1991, même s'il a fait une grave erreur d'envahir un Etat arabe et musulman je suis de près la situation politique en Egypte, et j'oserai dire que la situation est tellement alarmante qu'elle me rappel la période qui a précédé la chute du régime du Shah qui pouvait imaginer ne serait ce une seconde, que le TOUT puissant régime du Shah et le tout puissant allié de l'US et d'Israel qu'il était, allait perdre son trone suite à une ridicule et minable émeute de réligieux la popularité qu'ont les "ikhwan" en Egypte est 1000 fois plus importante qu'on peut te faire voir sur télé je ne suis pas entrain d'exprimer un souhait personnel mais je vous dis que la naissance d'un régime réligieux en Egypte est à prévoir et à prendre au sérieu ! _________________ "La stratégie est comme l'eau qui fuit les hauteurs et qui remplit les creux" SunTzu
| |
| | | moro Colonel
messages : 1507 Inscrit le : 17/04/2008 Localisation : France Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Ven 6 Nov 2009 - 2:28 | |
| La guerre médiatique vs les iraniens est dû à un anti chiîsme de la part des sunnites, rien de plus normal et je pense que n'importe quel citoyen nambda n'a pas besoin de voir l'iran dire non aux israeliens pour les venerer, on sait très bien que le maroc preside le commuté d'el qods et il a joué un rôle bcp plus important dans le rapprochement israelo-palestinien (processus de paix) que les iraniens avec leurs exportations de kalach vers les territoires palestiniens... (une pierre ne vaut rien contre un char - pour reprendre l'image caricaturale). Ceci d'une part, d'autre part le "Roi" d'égypte si jamais il perdait son trone, ce ne serait pas à cause de la Palestine mais à cause de sa gestion catastrophique de son pays...Rien à voir | |
| | | FAMAS Modérateur
messages : 7470 Inscrit le : 12/09/2009 Localisation : Zone sud Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Ven 6 Nov 2009 - 2:44 | |
| Nasser et Sadat étaient pires que Mobarak mais le mécontentement populaire n'a jamais atteint ce degré là même si le peuple Egyptien crevait de faim, il était tout fier de son Nasser, qui representait pour eux le nouveau "Saladin" qui conduira la Ouma vers la gloire alors oui mon ami ! il y a une guerre actuellement sur la cause palestienne entre sunnite et l'Iran l'Iran des mollahs vise depuis toujours à doubler les arabes sur ce terrain, d'ailleurs AL-Khomeini avait déclaré un jour que "les kurdes (saladin) ont guidé la Ouma un certain temps, ensuite les arabes, maintenant c'est le tour des Perses!!! " les arabes auraient dû rester en position neutre face à l'iran des mollahs, car malgré tout, c'est un régime "Elu" et voulu par le peuple Iranien, alors que les chefs arabes se maintiennent au pouvoir par la force du baton ! si les iraniens maitrisent une chose c'est "l'art de la déstabilisation politique" ils sont capable de soutenir les "ikhwans" de l'Egypte et ceux de la jordanie, vous allez me dire que les sunnites-chiites ne metteront jamais main dans la mains, bah pourtant je vous rappel que le Hamas est sunnite, et a préféré le cousin perse aux fréres arabes... _________________ "La stratégie est comme l'eau qui fuit les hauteurs et qui remplit les creux" SunTzu
| |
| | | pyromane Colonel-Major
messages : 2362 Inscrit le : 22/06/2011 Localisation : Ailleurs Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Mer 11 Fév 2015 - 14:59 | |
| qu'est ce que vous en pensez ? - Citation :
Why Arabs Lose Wars
Norvell De Atkine, a U.S. Army retired colonel with eight years residence in Lebanon, Jordan, and Egypt, and a graduate degree in Arab studies from the American University of Beirut, is currently instructing U.S. Army personnel assigned to Middle Eastern areas. The opinions expressed here are strictly his own.
Arabic-speaking armies have been generally ineffective in the modern era. Egyptian regular forces did poorly against Yemeni irregulars in the 1960s.1 Syrians could only impose their will in Lebanon during the mid-1970s by the use of overwhelming weaponry and numbers.2 Iraqis showed ineptness against an Iranian military ripped apart by revolutionary turmoil in the 1980s and could not win a three-decades-long war against the Kurds.3 The Arab military performance on both sides of the 1990 Kuwait war was mediocre.4 And the Arabs have done poorly in nearly all the military confrontations with Israel. Why this unimpressive record? There are many factors—economic, ideological, technical—but perhaps the most important has to do with culture and certain societal attributes which inhibit Arabs from producing an effective military force.
It is a truism of military life that an army fights as it trains, and so I draw on my many years of firsthand observation of Arabs in training to draw conclusions about the ways in which they go into combat. The following impressions derive from personal experience with Arab military establishments in the capacity of U.S. military attaché and security assistance officer, observer officer with the British-officer Trucial Oman Scouts (the security force in the emirates prior to the establishment of the United Arab Emirates), as well as some thirty year's study of the Middle East.
False Starts
Including culture in strategic assessments has a poor legacy, for it has often been spun from an ugly brew of ignorance, wishful thinking, and mythology. Thus, the U.S. army in the 1930s evaluated the Japanese national character as lacking originality and drew the unwarranted conclusion that the country would be permanently disadvantaged in technology.5 Hitler dismissed the United States as a mongrel society6 and consequently underestimated the impact of America's entry into the war. As these examples suggest, when culture is considered in calculating the relative strengths and weaknesses of opposing forces, it tends to lead to wild distortions, especially when it is a matter of understanding why states unprepared for war enter into combat flushed with confidence. The temptation is to impute cultural attributes to the enemy state that negate its superior numbers or weaponry. Or the opposite: to view the potential enemy through the prism of one's own cultural norms. American strategists assumed that the pain threshold of the North Vietnamese approximated their own and that the air bombardment of the North would bring it to its knees.7 Three days of aerial attacks were thought to be all the Serbs could withstand; in fact, seventy-eight days were needed.
It is particularly dangerous to make facile assumptions about abilities in warfare based on past performance, for societies evolve and so does the military subculture with it. The dismal French performance in the 1870 Franco-Prussian war led the German high command to an overly optimistic assessment prior to World War I.8 The tenacity and courage of French soldiers in World War I led everyone from Winston Churchill to the German high command vastly to overestimate the French army's fighting abilities.9 Israeli generals underestimated the Egyptian army of 1973 based on Egypt's hapless performance in the 1967 war.10
Culture is difficult to pin down. It is not synonymous with an individual's race nor ethnic identity. The history of warfare makes a mockery of attempts to assign rigid cultural attributes to individuals—as the military histories of the Ottoman and Roman empires illustrate. In both cases it was training, discipline, esprit, and élan which made the difference, not the individual soldiers' origin.11 The highly disciplined, effective Roman legions, for example, were recruited from throughout the Roman empire, and the elite Ottoman Janissaries (slave soldiers) were Christians forcibly recruited as boys from the Balkans.
The Role of Culture
These problems notwithstanding, culture does need to be taken into account. Indeed, awareness of prior mistakes should make it possible to assess the role of cultural factors in warfare. John Keegan, the eminent historian of warfare, argues that culture is a prime determinant of the nature of warfare. In contrast to the usual manner of European warfare which he terms "face to face," Keegan depicts the early Arab armies in the Islamic era as masters of evasion, delay, and indirection.12 Examining Arab warfare in this century leads to the conclusion that Arabs remain more successful in insurgent, or political warfare13—what T. E. Lawrence termed "winning wars without battles."14 Even the much-lauded Egyptian crossing of the Suez in 1973 at its core entailed a masterful deception plan. It may well be that these seemingly permanent attributes result from a culture that engenders subtlety, indirection, and dissimulation in personal relationships.15
Along these lines, Kenneth Pollack concludes his exhaustive study of Arab military effectiveness by noting that "certain patterns of behavior fostered by the dominant Arab culture were the most important factors contributing to the limited military effectiveness of Arab armies and air forces from 1945 to 1991."16 These attributes included over-centralization, discouraging initiative, lack of flexibility, manipulation of information, and the discouragement of leadership at the junior officer level.
The barrage of criticism leveled at Samuel Huntington's notion of a "clash of civilizations"17 in no way lessens the vital point he made—that however much the grouping of peoples by religion and culture rather than political or economic divisions offends academics who propound a world defined by class, race, and gender, it is a reality, one not diminished by modern communications.
But how does one integrate the study of culture into military training? At present, it has hardly any role. Paul M. Belbutowski, a scholar and former member of the U.S. Delta Force, succinctly stated a deficiency in our own military education system: "Culture, comprised of all that is vague and intangible, is not generally integrated into strategic planning except at the most superficial level."18 And yet it is precisely "all that is vague and intangible" which defines low-intensity conflicts. The Vietnamese communists did not fight the war the United States had trained for, nor did the Chechens and Afghans fight the war the Russians prepared for. This entails far more than simply retooling weaponry and retraining soldiers. It requires an understanding of the enemy's cultural mythology, history, attitude toward time, etc.—demanding a more substantial investment in time and money than a bureaucratic organization is likely to authorize.
Mindful of walking through a minefield of past errors and present cultural sensibilities, I offer some assessments of the role of culture in the military training of Arabic-speaking officers. I confine myself principally to training for two reasons. First, I observed much training but only one combat campaign (the Jordanian Army against the Palestine Liberation Organization in 1970). Secondly, armies fight as they train. Troops are conditioned by peacetime habits, policies, and procedures; they do not undergo a sudden metamorphosis that transforms civilians in uniform into warriors. General George Patton was fond of relating the story about Julius Caesar, who "In the winter time ... so trained his legions in all that became soldiers and so habituated them to the proper performance of their duties, that when in the spring he committed them to battle against the Gauls, it was not necessary to give them orders, for they knew what to do and how to do it."19
Information as Power
In every society information is a means of making a living or wielding power, but Arabs husband information and hold it especially tightly. U.S. trainers have often been surprised over the years by the fact that information provided to key personnel does not get much further than them. Having learned to perform some complicated procedure, an Arab technician knows that he is invaluable so long as he is the only one in a unit to have that knowledge; once he dispenses it to others he no longer is the only font of knowledge and his power dissipates. This explains the commonplace hoarding of manuals, books, training pamphlets, and other training or logistics literature. On one occasion, an American mobile training team working with armor in Egypt at long last received the operators' manuals that had laboriously been translated into Arabic. The American trainers took the newly-minted manuals straight to the tank park and distributed them to the tank crews. Right behind them, the company commander, a graduate of the armor school at Fort Knox and specialized courses at the Aberdeen Proving Grounds ordnance school, collected the manuals from the crews. Questioned why he did this, the commander said that there was no point in giving them to the drivers because enlisted men could not read. In point of fact, he did not want enlisted men to have an independent source of knowledge. Being the only person who can explain the fire control instrumentation or boresight artillery weapons brings prestige and attention. In military terms this means that very little cross-training is accomplished and that, for instance in a tank crew, the gunners, loaders, and drivers might be proficient in their jobs but are not prepared to fill in for a casualty. Not understanding one another's jobs also inhibits a smoothly functioning crew. At a higher level it means there is no depth in technical proficiency.
Education Problems
Training tends to be unimaginative, cut and dried, and not challenging. Because the Arab educational system is predicated on rote memorization, officers have a phenomenal ability to commit vast amounts of knowledge to memory. The learning system tends to consist of on-high lectures, with students taking voluminous notes and being examined on what they were told. (It also has interesting implications for foreign instructors; for example, his credibility is diminished if he must resort to a book.) The emphasis on memorization has a price, and that is in diminished ability to reason or engage in analysis based upon general principles. Thinking outside the box is not encouraged; doing so in public can damage a career. Instructors are not challenged and neither, in the end, are students.
Head-to-head competition among individuals is generally avoided, at least openly, for it means that someone wins and someone else loses, with the loser humiliated. This taboo has particular import when a class contains mixed ranks. Education is in good part sought as a matter of personal prestige, so Arabs in U.S. military schools take pains to ensure that the ranking member, according to military position or social class, scores the highest marks in the class. Often this leads to "sharing answers" in class—often in a rather overt manner or junior officers concealing scores higher than their superior's.
American military instructors dealing with Middle Eastern students learn to ensure that, before directing any question to a student in a classroom situation, particularly if he is an officer, the student does possess the correct answer. If this is not assured, the officer will feel he has been set up for public humiliation. Furthermore, in the often-paranoid environment of Arab political culture, he will believe this setup to have been purposeful. This student will then become an enemy of the instructor and his classmates will become apprehensive about their also being singled out for humiliation—and learning becomes impossible.
Officers vs. Soldiers
Arab junior officers are well trained on the technical aspects of their weapons and tactical know-how, but not in leadership, a subject given little attention. For example, as General Sa‘d ash-Shazli, the Egyptian chief of staff, noted in his assessment of the army he inherited prior to the 1973 war, they were not trained to seize the initiative or volunteer original concepts or new ideas.20 Indeed, leadership may be the greatest weakness of Arab training systems. This problem results from two main factors: a highly accentuated class system bordering on a caste system, and lack of a non-commissioned-officer development program.
Most Arab officers treat enlisted soldiers like sub-humans. When the winds in Egypt one day carried biting sand particles from the desert during a demonstration for visiting U.S. dignitaries, I watched as a contingent of soldiers marched in and formed a single rank to shield the Americans; Egyptian soldiers, in other words, are used on occasion as nothing more than a windbreak. The idea of taking care of one's men is found only among the most elite units in the Egyptian military. On a typical weekend, officers in units stationed outside Cairo will get in their cars and drive off to their homes, leaving the enlisted men to fend for themselves by trekking across the desert to a highway and flagging down busses or trucks to get to the Cairo rail system. Garrison cantonments have no amenities for soldiers. The same situation, in various degrees, exists elsewhere in the Arabic-speaking countries—less so in Jordan, even more so in Iraq and Syria.
The young draftees who make up the bulk of the Egyptian army hate military service for good reason and will do almost anything, including self-mutilation, to avoid it. In Syria the wealthy buy exemptions or, failing that, are assigned to noncombatant organizations. As a young Syrian told me, his musical skills came from his assignment to a Syrian army band where he learned to play an instrument. In general, the militaries of the Fertile Crescent enforce discipline by fear; in countries where a tribal system still is in force, such as Saudi Arabia, the innate egalitarianism of the society mitigates against fear as the prime motivator, so a general lack of discipline pervades.21
The social and professional gap between officers and enlisted men is present in all armies, but in the United States and other Western forces, the noncommissioned officer (NCO) corps bridges it. Indeed, a professional NCO corps has been critical for the American military to work at its best; as the primary trainers in a professional army, NCOs are critical to training programs and to the enlisted men's sense of unit esprit. Most of the Arab world either has no NCO corps or it is non-functional, severely handicapping the military's effectiveness. With some exceptions, NCOs are considered in the same low category as enlisted men and so do not serve as a bridge between enlisted men and officers. Officers instruct but the wide social gap between enlisted man and officer tends to make the learning process perfunctory, formalized, and ineffective. The show-and-tell aspects of training are frequently missing because officers refuse to get their hands dirty and prefer to ignore the more practical aspects of their subject matter, believing this below their social station. A dramatic example of this occurred during the Gulf war when a severe windstorm blew down the tents of Iraqi officer prisoners of war. For three days they stayed in the wind and rain rather than be observed by enlisted prisoners in a nearby camp working with their hands.
The military price for this is very high. Without the cohesion supplied by NCOs, units tend to disintegrate in the stress of combat. This is primarily a function of the fact that the enlisted soldiers simply do not trust their officers. Once officers depart the training areas, training begins to fall apart as soldiers begin drifting off. An Egyptian officer once explained to me that the Egyptian army's catastrophic defeat in 1967 resulted from a lack of cohesion within units. The situation, he said, had only marginally improved in 1973. Iraqi prisoners in 1991 showed a remarkable fear and enmity toward their officers.
Decision-making and Responsibility
Decisions are made and delivered from on high, with very little lateral communication. This leads to a highly centralized system, with authority hardly ever delegated. Rarely does an officer make a critical decision on his own; instead, he prefers the safe course of being identified as industrious, intelligent, loyal—and compliant. Bringing attention to oneself as an innovator or someone prone to make unilateral decisions is a recipe for trouble. As in civilian life, conformism is the overwhelming societal norm; the nail that stands up gets hammered down. Orders and information flow from top to bottom; they are not to be reinterpreted, amended, or modified in any way.
U.S. trainers often experience frustration obtaining a decision from a counterpart, not realizing that the Arab officer lacks the authority to make the decision—a frustration amplified by the Arab's understandable reluctance to admit that he lacks that authority. This author has several times seen decisions that could have been made at the battalion level concerning such matters as class meeting times and locations requiring approval from the ministry of defense. All of which has led American trainers to develop a rule of thumb: a sergeant first class in the U.S. Army has as much authority as a colonel in an Arab army. Methods of instruction and subject matter are dictated from higher authorities. Unit commanders have very little to say about these affairs. The politicized nature of the Arab militaries means that political factors weigh heavily and frequently override military considerations. Officers with initiative and a predilection for unilateral action pose a threat to the regime. This can be seen not just at the level of national strategy but in every aspect of military operations and training. If Arab militaries became less politicized and more professional in preparation for the 1973 war with Israel,22 once the fighting ended, old habits returned. Now, an increasingly bureaucratized military establishment weighs in as well. A veteran of the Pentagon turf wars will feel like a kindergartner when he encounters the rivalries that exist in the Arab military headquarters.
Taking responsibility for a policy, operation, status, or training program rarely occurs. U.S. trainers can find it very frustrating when they repeatedly encounter Arab officers placing blame for unsuccessful operations or programs on the U.S. equipment or some other outside source. A high rate of non-operational U.S. equipment is blamed on a "lack of spare parts"—pointing a finger at an unresponsive U.S. supply system despite the fact that American trainers can document ample supplies arriving in country and disappearing in a malfunctioning supply system. (Such criticism was never caustic or personal and often so indirect and politely delivered that it wasn't until after a meeting that oblique references were understood.) This imperative works even at the most exalted levels. During the Kuwait war, Iraqi forces took over the town of Khafji in northeast Saudi Arabia after the Saudis had evacuated the place. General Khalid bin Sultan, the Saudi ground forces commander, requested a letter from General Norman Schwarzkopf, stating it was the U.S. general who ordered an evacuation from the Saudi town.23 And in his account of the Khafji battle, General Bin Sultan predictably blames the Americans for the Iraqi occupation of the town.24 In reality the problem was that the light Saudi forces in the area left the battlefield.25 The Saudis were in fact outgunned and outnumbered by the Iraqi unit approaching Khafji but Saudi pride required that foreigners be blamed.
As for equipment, a vast cultural gap exists between the U.S. and Arab maintenance and logistics systems. The Arab difficulties with U.S. equipment are not, as sometimes simplistically believed, a matter of "Arabs don't do maintenance," but something much deeper. The American concept of a weapons system does not convey easily. A weapons system brings with it specific maintenance and logistics procedures, policies, and even a philosophy, all of them based on U.S. culture, with its expectations of a certain educational level, sense of small unit responsibility, tool allocation, and doctrine. Tools that would be allocated to a U.S. battalion (a unit of some 600-800 personnel) would most likely be found at a much higher level—probably two or three echelons higher—in an Arab army. The expertise, initiative and, most importantly, the trust indicated by delegation of responsibility to a lower level are rare. The U.S. equipment and its maintenance are predicated on a concept of repair at the lowest level and therefore require delegation of authority. Without the needed tools, spare parts, or expertise available to keep equipment running, and loathe to report bad news to his superiors, the unit commander looks for scapegoats. All this explains why I many times heard in Egypt that U.S. weaponry is "too delicate."
I have observed many in-country U.S. survey teams: invariably, hosts make the case for acquiring the most modern of military hardware and do everything to avoid issues of maintenance, logistics, and training. They obfuscate and mislead to such an extent that U.S. teams, no matter how earnest their sense of mission, find it nearly impossible to help. More generally, Arab reluctance to be candid about training deficiencies makes it extremely difficult for foreign advisors properly to support instruction or assess training needs.
Combined Arms Operations
A lack of cooperation is most apparent in the failure of all Arab armies to succeed at combined arms operations. A regular Jordanian army infantry company, for example, is man-for-man as good as a comparable Israeli company; at battalion level, however, the coordination required for combined arms operations, with artillery, air, and logistics support, is simply absent. Indeed, the higher the echelon, the greater the disparity. This results from infrequent combined arms training; when it does take place, it is intended to impress visitors (which it does—the dog-and-pony show is usually done with uncommon gusto and theatrical talent) rather than provide real training.
This problem results from three main factors. First, the well-known lack of trust among Arabs for anyone outside their own family adversely affects offensive operations.26 Exceptions to this pattern are limited to elite units (which throughout the Arab world have the same duty—to protect the regime, rather than the country). In a culture in which almost every sphere of human endeavor, including business and social relationships, is based on a family structure, this orientation is also present in the military, particularly in the stress of battle. Offensive action, basically, consists of fire and maneuver. The maneuver element must be confident that supporting units or arms are providing covering fire. If there is a lack of trust in that support, getting troops moving forward against dug-in defenders is possible only by officers getting out front and leading, something that has not been a characteristic of Arab leadership.
Second, the complex mosaic system of peoples creates additional problems for training, as rulers in the Middle East make use of the sectarian and tribal loyalties to maintain power. The ‘Alawi minority controls Syria, East Bankers control Jordan, Sunnis control Iraq, and Nejdis control Saudi Arabia. This has direct implications for the military, where sectarian considerations affect assignments and promotions. Some minorities (such the Circassians in Jordan or the Druze in Syria) tie their well-being to the ruling elite and perform critical protection roles; others (such as the Shi‘a of Iraq) are excluded from the officer corps. In any case, the assignment of officers based on sectarian considerations works against assignments based on merit.
The same lack of trust operates at the interstate level, where Arab armies exhibit very little trust of each other, and with good reason. The blatant lie Gamal Abdel Nasser told King Husayn in June 1967 to get him into the war against Israel—that the Egyptian air force was over Tel Aviv (when most of its planes had been destroyed)—was a classic example of deceit.27 Sadat's disingenuous approach to the Syrians to entice them to enter the war in October 1973 was another (he told them that the Egyptians were planning total war, a deception which included using a second set of operational plans intended only for Syrian eyes).28 With this sort of history, it is no wonder that there is very little cross or joint training among Arab armies and very few command exercises. During the 1967 war, for example, not a single Jordanian liaison officer was stationed in Egypt, nor were the Jordanians forthcoming with the Egyptian command.29
Third, Middle Eastern rulers routinely rely on balance-of-power techniques to maintain their authority.30 They use competing organizations, duplicate agencies, and coercive structures dependent upon the ruler's whim. This makes building any form of personal power base difficult, if not impossible, and keeps the leadership apprehensive and off-balance, never secure in its careers or social position. The same applies within the military; a powerful chairman of the joint chiefs is inconceivable.
Joint commands are paper constructs that have little actual function. Leaders look at joint commands, joint exercises, combined arms, and integrated staffs very cautiously for all Arab armies are a double-edged sword. One edge points toward the external enemy and the other toward the capital. The land forces are at once a regime-maintenance force and threat at the same time. No Arab ruler will allow combined operations or training to become routine; the usual excuse is financial expense, but that is unconvincing given their frequent purchase of hardware whose maintenance costs they cannot afford. In fact, combined arms exercises and joint staffs create familiarity, soften rivalries, erase suspicions, and eliminate the fragmented, competing organizations that enable rulers to play off rivals against one another. This situation is most clearly seen in Saudi Arabia, where the land forces and aviation are under the minister of defense, Prince Sultan, while the National Guard is under Prince Abdullah, the deputy prime minister and crown prince. In Egypt, the Central Security Forces balance the army. In Iraq and Syria, the Republican Guard does the balancing.
Politicians actually create obstacles to maintain fragmentation. For example, obtaining aircraft from the air force for army airborne training, whether it is a joint exercise or a simple administrative request for support of training, must generally be coordinated by the heads of services at the ministry of defense; if a large number of aircraft are involved, this probably requires presidential approval. Military coups may be out of style, but the fear of them remains strong. Any large-scale exercise of land forces is a matter of concern to the government and is closely observed, particularly if live ammunition is being used. In Saudi Arabia a complex system of clearances required from area military commanders and provincial governors, all of whom have differing command channels to secure road convoy permission, obtaining ammunition, and conducting exercises, means that in order for a coup to work, it would require a massive amount of loyal conspirators. Arab regimes have learned how to be coup-proof.
Security and Paranoia
Arab regimes classify virtually everything vaguely military. Information the U.S. military routinely publishes (about promotions, transfers, names of unit commanders, and unit designations) is top secret in Arabic-speaking countries. To be sure, this does make it more difficult for the enemy to construct an accurate order of battle, but it also feeds the divisive and compartmentalized nature of the military forces. The obsession with security can reach ludicrous lengths. Prior to the 1973 war, Sadat was surprised to find that within two weeks of the date he had ordered the armed forces be ready for war, his minister of war, General Muhammad Sadiq, had failed to inform his immediate staff of the order. Should a war, Sadat wondered, be kept secret from the very people expected to fight it?31 One can expect to have an Arab counterpart or key contact to be changed without warning and with no explanation as to his sudden absence. This might well be simply a transfer a few doors down the way, but the vagueness of it all leaves foreigners with dire scenarios—scenarios that might be true. And it is best not to inquire too much; advisors or trainers who seem overly inquisitive may find their access to host military information or facilities limited.
The presumed close U.S.-Israel relationship, thought to be operative at all levels, aggravates and complicates this penchant for secrecy. Arabs believe that the most mundane details about them are somehow transmitted to the Mossad via a secret hotline.This explains why a U.S. advisor with Arab forces is likely to be asked early and often about his opinion of the "Palestine problem," then subjected to monologues on the presumed Jewish domination of the United States.
Indifference to Safety
In terms of safety measures, there is a general laxness, a seeming carelessness and indifference to training accidents, many of which could have been prevented by minimal efforts. To the (perhaps overly) safety-conscious Americans, Arab societies appear indifferent to casualties and show a seemingly lackadaisical approach to training safety. There are a number of explanations for this. Some would point to the inherent fatalism within Islam,32 and certainly anyone who has spent considerable time in Arab taxis would lend credence to that theory, but perhaps the reason is less religiously based and more a result of political culture. As any military veteran knows, the ethos of a unit is set at the top; or, as the old saying has it, units do those things well that the boss cares about. When the top political leadership displays a complete lack of concern for the welfare of its soldiers, such attitudes percolate down through the ranks. Exhibit A was the betrayal of Syrian troops fighting Israel in the Golan in 1967: having withdrawn its elite units, the Syrian government knowingly broadcast the falsehood that Israeli troops had captured the town of Kuneitra, which would have put them behind the largely conscript Syrian army still in position. The leadership took this step to pressure the great powers to impose a truce, though it led to a panic by the Syrian troops and the loss of the Golan Heights.33
Conclusion
It would be difficult to exaggerate the cultural gulf separating American and Arab military cultures. In every significant area, American military advisors find students who enthusiastically take in their lessons and then resolutely fail to apply them. The culture they return to—the culture of their own armies in their own countries—defeats the intentions with which they took leave of their American instructors.
When they had an influence on certain Arab military establishments, the Soviets reinforced their clients' cultural traits far more than, in more recent years, Americans were able to. Like the Arabs', the Soviets' military culture was driven by political fears bordering on paranoia. The steps taken to control the sources (real or imagined) of these fears, such as a rigidly centralized command structure, were readily understood by Arab political and military elites. The Arabs, too, felt an affinity for the Soviet officer class's contempt for ordinary soldiers and the Soviet military hierarchy's distrust of a well-developed, well-appreciated, well-rewarded NCO corps.
Arab political culture is based on a high degree of social stratification, very much like that of the defunct Soviet Union and very much unlike the upwardly mobile, meritocratic, democratic United States. Arab officers do not see any value in sharing information among themselves, let alone with their men. In this they follow the example of their political leaders, who not only withhold information from their own allies, but routinely deceive them. Training in Arab armies reflects this: rather than prepare as much as possible for the multitude of improvised responsibilities that are thrown up in the chaos of battle, Arab soldiers, and their officers, are bound in the narrow functions assigned them by their hierarchy. That this renders them less effective on the battlefield, let alone places their lives at greater risk, is scarcely of concern, whereas, of course, these two issues are dominant in the American military culture, and are reflected in American military training.
Change is unlikely to come until it occurs in the larger Arab political culture, although the experience of other societies (including our own) suggests that the military can have a democratizing influence on the larger political culture, as officers bring the lessons of their training first into their professional environment, then into the larger society. It obviously makes a big difference, however, when the surrounding political culture is not only avowedly democratic (as are many Middle Eastern states), but functionally so. Until Arab politics begin to change at fundamental levels, Arab armies, whatever the courage or proficiency of individual officers and men, are unlikely to acquire the range of qualities which modern fighting forces require for success on the battlefield. For these qualities depend on inculcating respect, trust, and openness among the members of the armed forces at all levels, and this is the marching music of modern warfare that Arab armies, no matter how much they emulate the corresponding steps, do not want to hear.
1 Saeed M. Badeeb, The Saudi-Egyptian Conflict over North Yemen 1962-1970, (Boulder, Westview Press: 1986), pp. 33-42. 2 R. D. McLaurin, The Battle of Zahle (Aberdeen Proving Grounds, Md.: Human Engineering Laboratory, Sept. 1986), pp. 26-27. 3 Anthony Cordesman and Abraham Wagner, The Lessons of Modern War, Volume II: The Iran-Iraq War, (Boulder, Colo.: Westview Press, 1990), pp. 89-98; Phebe Marr, The Modern History of Iraq (Boulder Colo.: Westview Press, 1985), pp. 22-223, 233- 234. 4 Kenneth M. Pollack, "The Influence of Arab Culture on Arab Military Effectiveness" (Ph.d. diss., Massachusetts Institute of Technology, 1996), pp. 259-261 (Egypt); pp. 533-536 (Saudi Arabia); pp. 350-355 (Iraq). Syrians did not see significant combat in the 1991 Gulf war but my conversations with U.S. personnel in liaison with them indicated a high degree of paranoia and distrust toward Americans and other Arabs. 5 David Kahn, "United States Views of Germany and Japan," Knowing One's Enemies: Intelligence Before the Two World Wars, ed., Ernest R. May (Princeton: Princeton University Press, 1984), pp. 476-503. 6 Gerhard L. Weinberg, The Foreign Policy of Hitler's Germany: Diplomatic Revolution in Europe, 1933-1936 (Chicago: University of Chicago, 1970), p. 21. 7 Stanley Karnow, Vietnam: A History (New York: Penguin Books, 1984), p. 18. 8 Paul Kennedy, The Rise and Fall of Great Powers (New York: Random House, 1987), pp. 186-187. The German assessment from T. Dodson Stamps and Vincent J. Esposito, eds., A Short History of World War I (West Point, N.Y.: United States Military Academy, 1955), p. 8. 9 William Manchester, Winston Spencer Churchilll: The Last Lion Alone, 1932-1940 (New York: Dell Publishing, 1988), p. 613; Ernest R. May "Conclusions," Knowing One's Enemies, pp. 513-514. Hitler thought otherwise, however. 10 Avraham (Bren) Adan, On the Banks of the Suez (San Francisco: Presideo Press, 1980), pp. 73-86. "Thus the prevailing feeling of security, based on the assumption that the Arabs were incapable of mounting an overall war against us, distorted our view of the situation," Moshe Dayan stated."As for the fighting standard of the Arab soldiers, I can sum it up in one sentence: they did not run away." Moshe Dayan: Story of My Life (New York: William Morrow and Company, 1976), p. 510. 11 John Keegan, A History of Warfare (New York: Alfred A. Knopf, 1993), p. 18. 12 Ibid., p. 387 13 John Walter Jandora, Militarism in Arab Society: A Historiographical and Bibliographical Sourcebook (Westport, Ct.: Greenwood Press, 1997), p. 128. 14 T. E. Lawrence, The Evolution of a Revolt (Ft. Leavenworth Kans.: CSI, 1990), p. 21.( A reprint of article originally published in the British Army Quarterly and Defense Journal, Oct. 1920.) 15 Author's observations buttressed by such scholarly works as Eli Shouby, "The Influence of the Arabic Language on the Psychology of the Arabs," Readings in Arab Middle Eastern Societies and Culture, ed. Abdullah M. Lutfiyya and Charles Churchill (The Hague: Mouton Co., 1970), pp. 688-703; Hisham Shirabi and Muktar Ani, "Impact of Class and Culture on Social Behavior: The Feudal-Bourgeois Family in Arab Society," Psychological Dimensions of Near Eastern Studies, ed. L. Carl Brown and Norman Itzkowitz (Princeton: The Darwin Press, 1977), pp. 240-256; Sania Hamady, Temperament and Character of the Arabs (New York: Twayne Publishers, 1960), pp. 28-85; Raphael Patai, The Arab Mind (New York: Charles Scribner's Sons, 1973), pp. 20-85. 16 Pollack, "The Influence of Arab Culture," p. 759. 17 Samuel P. Huntington, "The Clash of Civilizations," Foreign Affairs, Summer 1993, pp. 21-49. 18 Paul M. Belbutowski, "Strategic Implications of Cultures in Conflict," Parameters, Spring 1996, pp. 32-42. 19 Carlo D'Este, Patton: A Genius for War (New York: Harper-Collins, 1996), p. 383. 20 Saad el-Shazly, The Crossing of the Suez (San Francisco: American Mideast Research, 1980), p. 47. 21 Jordan may be an exception here; however, most observers agree that its effectiveness has declined in the past twenty years. 22 Pollack, "The Influence of Arab Culture," pp. 256-257. 23 H. Norman Schwarzkopf, It Doesn't Take A Hero (New York: Bantam Books, 1992), p. 494. 24 Khaled bin Sultan, Desert Warrior: A Personal View of the War by the Joint Forces Commander (New York: Harper-Collins, 1995), pp. 368-69. 25 Based on discussions with U.S. personnel in the area and familiar with the battle. 26 Yesoshat Harkabi, "Basic Factors in the Arab Collapse During the Six Day War," Orbis, Fall 1967, pp. 678-679. 27 James Lunt, Hussein of Jordan, Searching for a Just and Lasting Peace: A Political Biography (New York: William Morrow, 1989), p. 99. 28 Patrick Seale, Asad of Syria: The Struggle for the Middle East (Berkeley: University of California Press, 1988), pp. 197-99; Shazly, Crossing of the Suez, pp. 21, 37. 29 Samir A. Mutawi, Jordan in the 1967 War (Cambridge: Cambridge University Press, 1987), p. 161. 30 James A. Bill and Robert Springborg, Politics in the Middle East, 3rd Ed. (New York: Harper-Collins, 1990), p. 262. 31 Anwar el-Sadat, In Search of Identity (New York: Harper and Row, 1978), p. 235. 32 Hamady, Temperament and Character of the Arabs, pp. 184-193; Patai, The Arab Mind, pp.147-150. 33 Joseph Malone, "Syria and the Six-Day War," Current Affairs Bulletin, Jan. 26, 1968, p. 80.
SOURCE_________________ | |
| | | Invité Invité
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Mer 11 Fév 2015 - 16:42 | |
| je l'est lu depuis déja un certain temps, c'est un document pour faire douter les petits officiers de leurs hiérarchies, c'est publier justement pour enfoncer encore plus la conception des failed state, surtout sur les pays qui sont cités d'une manière péjorative et superificiel.
y'a une manipulation psychologique ici, d'abord un officiers sans grand culture se verra refléter comme dans un mirroir dans ce document, alors que c'est archée faux. car la manipulation commence par te raconter un ou deux trucs vrais et aprés je divague sur ce qui m'intéresse, mais le sujet se rendra pas compte, il est déja manipulé. en plus les choses qui peuvent véridique sont d'ordre génèralistes et sans aucun lien cause et effet, alors qu'il faut 1 +1= 2, je lui joue sur son sentiment de l'hogra par ex et il se sentira soulagé et donc prêt a avaler tout le document, car je suis de son coté! je le comprend.
le problémes c'est des critiques d'ordre génèral et culturel, qu'on trouve dans n'importe quel armée ou même organisation civile du tiers monde.
les arabes ont perdu la guerre pour d'autres raison, et il faut pas se voiler la face, ce document sous entend autres choses.
on peut pas définir des armées selon leurs race ethinque mais selon leurs doctrine.
Ces arabes (Iraq, Hezbollah) ont donner une raclé à l'une des armées les plus chuchotés du monde (Israel)
le fait stratégique de déstabilisé la confiance d'une armée en elle même, de ces officiers envers leurs commendemant et de lui coller la défaite n'en pas pour des raison objectives mais pour des raison liés à sa propre race (l'arabe),
donc l'officier est abattu avant même que la guerre commence, et se rebellera au moins revers dans un guerre. la guerre psychologique commence par publications comme celle ci et notre confiance et notre croyance aveugle que l'occident est supèrieur
la guerre proprement dite est avant tout psychologique, puis cacher ses plan et ses cartes (intelligence), avant tout ce qui est matèriel. |
| | | juba2 General de Division
messages : 6954 Inscrit le : 02/04/2008 Localisation : USA Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Mer 11 Fév 2015 - 17:56 | |
| Hddou ,great to have you back man | |
| | | Yakuza Administrateur
messages : 21656 Inscrit le : 15/09/2009 Localisation : 511 Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Mer 11 Fév 2015 - 18:43 | |
| credible l´article,j´ai deja parlé une fois de l´aspect culturel dans la faiblesse des armées arabes,et ce a commencer dés l´education a la maison. la hogra/injustice/qam3 enfante manque du self confidence,rebellion et desertion. les systemes hierarchiques typiques prevalant dans les armées arabes en sont pour quelquechose
Hddou les iraquiens peuvent etre bons en guerilla mais mauvais en armée reguliere a cause de ca. _________________ | |
| | | RED BISHOP Modérateur
messages : 12303 Inscrit le : 05/04/2008 Localisation : france Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Mer 11 Fév 2015 - 19:03 | |
| Déjà pour avoir une armée faut avoir une nation ce qui n'est pas le cas pour plusieurs pays arabe, qui ne sont que des Etats artificielle ou vivent plusieurs tribu qui se fiche l'une des autres. S'il n'y a pas de cohésion nationale il n'y a pas d'armée nationale. C'est le cas en Libye, en Iraq, en Arabie Saoudite.
D'autre part, dans beaucoup de pays on est encore dans une mentalité de rente, surtout dans les pays pétrolier. C'est à dire qu'on entre dans l'armée pour bouffer et se faire du fric et non pas pour bosser. Du coup on se retrouve avec des troupes incompétentes qui fuit à la première bataille. On ne retrouve pas ce phénomène dans les armée arabes "pauvre" ou soit il bosse soit il creve comme le Maroc ou la Jordanie. _________________ | |
| | | juba2 General de Division
messages : 6954 Inscrit le : 02/04/2008 Localisation : USA Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Mer 11 Fév 2015 - 19:19 | |
| N'oubliez pas les promotions injustes duent au m3arefs et la vieille archaique hierrachie du top qui ne veut pas laisser le koursi.Cela vous dit quelque chose.??? Les officiers et officiers superieures doivent etre promus par le passage dans des zones militaires a hautes tensions et loin des bureaux et kashlats,pour au moins 6 mois a la fois sans voire la famille et se familiarises avec le terain,en plus des etudes de masters ou de phd ,et mettre l'anciennte et seniorite deriere,ce n'est pas parce que tu etait dans l'armmee pendant 100 ans que tu vas etre promus capitaine,comanadant,colonel ou general .C'est cel notre vrais probleme,l';armee est politisee pas militarisee | |
| | | Invité Invité
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Mer 11 Fév 2015 - 20:34 | |
| @ Juba merçi pour ton soutien bravo comme ca ça fait plaisir ton geste, ça démontre ta noblesse.
l'hogra et l9am3 est un modus operandi chez les armés non formés et non technicienne, vue qu'il faut envoyé des soldats sans aucune qualification, ni motivation, ni comprehension de la guerre pour se battre et mourir.
les armées actuels sont hybrides ou dite 4G, un officier doit être d'avoir une comprehension tactique globale et être autonome même s'il est découper de son hiérarchie pour différentes raison ex guerre électronique, choix tactique de basculer à la guérilla....
une armée a dérrière elle l'histoire de son peuple, de ses batailles historiques et une cohésion sociale qui lui permet de se motiver et de résister a une attaque prélèminaire de l'ennemie se basant sur une guerre psychologique. celle ci commence avant le baptème de feu, et tente de déstabilisé les fondement même de la société. un armée tire sa force stratégique de la qualité des fondements de sa société.
il y'a une question comment une armée iranienne a pu résister a une attaque de Saddam (avec lui l'occident) tout en se basant sur des jeunes révolutionnaires?????????
j'ai 32 ans et j'ai passé par le concours de l'académie de Meknés, j'ai été admis puis hop dégagé parmi d'autres une 15, pour insuffisance dans le concours psychique, j'ai vue des choses que c'est pas le bon endroit à dire.
j'ai un jour rencontré un légionnaire français d'origine française dans une salle de boxe, et me disait que les fondement de la perte de la france dans la WWII, était dans les fondement même de la culture des français et de ce qui est devenue leur société. et me parler que quand il était dans des champs de batailles avec des anglais (afghanistan, ...), il remarquer cette diffèrence, une culture guérrière, mais en même temps chaque soldats anglais profiter de son temps pour lire n'importe quoi, une société de cultivé et guérriers, guérriers vue l'amour des anglais à la boxe, au sport, au bagarre, a la virilité, leurs fiérté de leurs histoire.... |
| | | PGM Administrateur
messages : 11677 Inscrit le : 12/12/2008 Localisation : paris Nationalité : Médailles de mérite :
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 Mer 11 Fév 2015 - 22:40 | |
| Bon sujet.
Hddou, en Iran la purge chez les militaires s'est rapidement arretée. Il y y a chez les perses une grande conscience nationale. C'est comme tu le dis l'apanage des vieux pays. On en parlait récemment s'agissant de l'ANP. Tu peux pas avoir un domaine de perfection dans un monde d'approximation. Tu reproduis malgré tout dans une armée ce que tu fais dans la société. Dans un pays corrompus, l'armée sera touché tôt ou tard et il en va ainsi de toute les tares. Si tu veux avoir de bons combattants, alors il faut que ces derniers soient tourner vers cette tâche. Pour cela il doit bien nourris, equipé, traité, confiant dans son soutien, sachant sa famille à l'abri du besoin (car il est pas payé au lance pierre...) ou zid ou zid. Là on parle en temps de paix. Les armées arabes sont à l'image de leur pays, reproduisent le même schéma. On retrouve en leur corps les mêmes maux que leur société (tribalisme, ethnicisme, hogra, et une classe de privilégié). Le corsetage dans lequel les soldats sont enfermés interdit toute prise d'initiative et toute autonomie.l'humain n'y est pas valorisé. Shazli fut un cas d'école. Sous son commandement l'armée égyptienne à fait ce qu'elle a fait de mieux. Il a libéré l'initiative au sein de la troupe. Pendant 6 mois (lors de la,preparation de l'attaque) l'EM à tout tester pour ouvrir des brèches dans les,monticules qui bordaient le,canal de Suez, ils ont tout tenté (obus 155, grosse charges) en vain. Shazli à ouvert un concours à tous les soldats pour solutionner le problème. En moins de 24h, un jeune sapeur ayant travaillé sur le barrage d'Assouan à trouvé la solution : attaquer les,dunes avec des lances à eaux en pompant dans le canal....une seule lance permettait de charrier des dizaines de tonnes de sable et ouvrir une large brèche. La solution est venu d'en bas. Mais en consultant la troupe, Shazli à fait un truc impensable dans une armée arabe: faire participer tout le monde à la solution d'un problème. Les guerres de 67,73 sont pleines de défaites dû aux seuls commandements. Mais il n'y a rien d'ontologique. Le soldat arabe, bien équipé et traité est plutôt un,bon soldat. | |
| | | Contenu sponsorisé
| Sujet: Re: Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 | |
| |
| | | | Ligue Arabe : Pacte défensif 1950 | |
|
| Permission de ce forum: | Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum
| |
| |
| |
|